مايو 2013
الفائز في مسابقة أفضل مطوية (انصر نبيك بقلمك) للفصل الأول من عام 1434هـ
محمد فريد فرج فراج من جمهورية مصر العربية وكان عنوانها علاج مشكلة المخدرات من خلال هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ارتبط اسم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في أذهان أبناء الشعب السعودي بمعاني الأصالة والوفاء والثبات على المبادئ التي قامت عليها المملكة العربية السعودية وكانت أساسا لمشروعيتها وعنوانا لمشروعها الذي قدمته للعالم باقتدار ومثل الخصوصية السعودية ، وهو مصطلح كان سمو الأمير سلمان من أبرز الذين أطلقوه وأصلوه ودافعوا عنه.
بقلم د.خالد بن عبد الرحمن بن حمد الشايع - الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته
الحمد لله وحدَه ، وصلَّى الله وسلَّم على من لا نبيَّ بعدَه ، أما بعد:
فقد اطلعت على ما كُتب باسم إحدى الكاتبات في جريدة الرياض في العدد 16404 الصادر في 13 رجب 1434هـ ضمن كلام أثار استنكار الغيورين ونقدهم.
الطائف: واس
وجه سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ كلمة حث فيها على تعظيم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحفظها وقال إن الله سبحانه وتعالى عظم سنة نبيه صلى الله عليه وسلم فأمر بالوقوف عند أمره ونهيه عليه الصلاة والسلام طاعة وامتثالاً.
أشار تحليل الإحصاء السكاني لعام 2011 إلى أن النصرانية بـ"المملكة المتحدة" تشهد موجة عارمة من الانخفاض؛ حيث زادت سرعة تقهقرها إلى 50% في الوقت الذي يرتفع فيه الإسلام بسبب الاعتناق والهجرة.
وقد أشارت النتائج إلى أن نحو 10% من الشباب تحت 25 عامًا ينتسبون للإسلام، في الوقت الذي انخفضت فيه نتيجة من يعتبرون أنفسهم نصارى اسمًا إلى النصف، وانخفاض نسبة من يعتبرون أنفسهم نصارى لـ"إنجلترا" و"ويلز" بنسبة 10%، كما أشارت النتائج إلى ارتفاع نسبة المسلمين بنسبة 75% في الإقليميين أيضًا.
كشف الدكتور خالد بن صالح الطويان الأمين العام للهيئة العالمية للمحامين المسلمين أن الرسوم المسيئة للرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ كانت وراء التنادي لتكوين فريق عمل قانوني يتولى رفع قضايا لتجريم الإساءة لرسولنا ــ صلى الله عليه وسلم. وقال الطويان، خلال استضافته في ثلوثية الدكتور محمد المشوح، إن المجلس التأسيسي للرابطة يشمل ممثلين لأكثر من أربعين دولة إسلامية، مشيدا بالتفاعل الذي لقيته الهيئة من قبل المحامين المسلمين.