Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-         قال الله تعالى: (إِنَّ الله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

إن الله تعالى يثني على النبي صلى الله عليه وسلم عند الملائكة المقربين، وملائكته يثنون على النبي ويدعون له، يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه، صلوا على رسول الله، وسلموا تسليما، تحية وتعظيما له. (التفسيرالميسر)

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية
تويتر يحجب مواقع مؤذية ومسيئة للرسول الكريم بناء على طلب باكستان

حجب موقع تويتر للمرة الأولى في باكستان مضمون موقع يسيء للنبي محمد بناء على طلب السلطات، كما علمت وكالة فرانس برس اليوم الجمعة.

وكانت باكستان حجبت موقع تويتر فترة قصيرة في مايو 2012 بسبب بث محتويات "تجديفية" متعلقة بمسابقة مثيرة للجدل حول رسوم كاريكاتورية للنبي محمد.

وكانت باكستان طلبت أيضا في تلك الفترة من خدمة فيسبوك سحب المحتوى الذي يصدم "مشاعر المسلمين"، وامتثل تاموقع طلبها آنذاك. وبعد شهر، حجبت باكستان يوتيوب بعد بث فيلم "براءة المسلمين" المعادي للاسلام. لذلك يشكل سحب تويتر المحتوى بناء على طلب باكستان سابقة لهذا الموقع.

ومن الخامس إلى الرابع عشر من مايو، طلبت السلطة الباكستانية للاتصالات خمس مرات من تويتر حجب تغريدات "تجديفية" وحسابات لنجوم أفلام إباحية.

ونشرت هذه المعطيات هذا الأسبوع من قبل "شيلينغ افيكتس كليرينغهاوس" وهو شريك بين كبرى الجامعات الاميركية مثل هارفرد وتويتر لبث هذه الطلبات المتعلقة بحجب المحتويات. وذكر هذا المشروع على موقعه في شبكة الانترنت "للمرة الأولى، استخدم تويتر في باكستان معداته لحجب محتويات ...".

وقد حاولت وكالة فرانس برس في إسلام أباد الإطلاع على هذه "التغريدات" المثيرة للجدل لكن رسالة بالإنجليزية ظهرت على الشاشة وأوضحت أنها "حجبت في باكستان". وتم أيضا "تعليق" بعض حسابات تويتر خارج البلاد.

ومراقبة الانترنت والمسائل المتعلقة بالتجديف مواضيع بالغة الحساسية في باكستان. وينص قانون التجديف الذي يجرى في شأنه نقاش حاد بين السلطات وشبكات تلفزة، على عقوبة الإعدام للأشخاص الذين يهينون النبي محمد.