تدل النصوص على أن ليلة القدر تنتقل، فتكون عاماً في ليلة من ليالي العشر والعام الآخر في ليلة أخرى، وهو قول الجمهور، لكنها تتأكد في وتر العشر الأواخر، لقوله صلى الله عليه وسلم: (تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان). متفق عليه، زاد البخاري: (في الوتر من العشر الأواخر).