-كان النبي صلى الله عليه وسلم معتكفا، فزارته صفية رضي الله عنها، فتحدث معها ثم قام ليصرفها. وكان ربما ناول عائشة رضي الله عنها رأسه وهي في حجرتها، فترجله. متفق عليهما. فلم يمنعه ما هو فيه من الاعتكاف والإقبال على ربه من إحسان عشرة أهله، وهديه أكمل الهدي.