قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم). رواه مسلم. (في ذمة الله): أي في عهد الله وأمانه، فلا تتعرضوا له بالأذى فينتقم الله له. وخص صلاة الصبح لأن فيها كلفة، والمواظبة عليها دليل صحة الإيمان.