Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-       جمال خلقته:

سئل البراء: أكان وجه النبي (صلى الله عليه وسلم)  مثل السيف؟ قال: لا، بل مثل القمر. متفق عليه. قال ابن حجر: كأن السائل أراد أنه مثل السيف في الطول، فرد عليه البراء: بل مثل القمر، أي في التدوير. ويحتمل أن يكون السائل أراد مثل السيف في اللمعان، فأجابه البراء بأنه كالقمر لجمعه الصفتين من التدوير واللمعان. ومن عادة العرب التشبيه بالقمر للملاحة .

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية
المدينة المنورة جائزة الأمير نايف

برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، تنظم جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدارسات الإسلامية المعاصرة، غدا ( الثلاثاء ٢٢ صفر ١٤٣٨) مؤتمر (ضوابط استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الإسلام) بالاشتراك مع الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وبمشاركة عدد من العلماء، والأساتذة، والمثقفين، والإعلاميين والتربويين من داخل المملكة وخارجها، ورأت جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدارسات الإسلامية المعاصرة، أنه إزاء ما يشهده العالم من تَطوَّرات في استعمال الإنترنت، مما جعله قرية صغيرة، وبعد أن برزت شبكات التواصل الاجتماعي كإحدى أهم الوسائل والأدوات القادرة على ربط كافة أنحاء العالم بعضها ببعض، والذي أسهم في عولمة الأفكار والثقافات، ولما تمثله هذه الشبكات من أخطار وآثار سلبية على الفرد والمجتمع ‏وتماسك الأمة والحفاظ على استقرارها، وحضي المؤتمر عند وضع محاوره وموضوعاته على موقع الجامعة الإسلامية على الإنترنت، باهتمام بالغ من العلماء، والمفكرين، والمتخصصين في الإعلام الإلكتروني، من (24) دولة، حيث قدموا للمؤتمر (245) ملخصًا، وقع اختيار اللجنة على (155) ملخصًا منها، وتم إبلاغهم بذلك.

وقد ورد إلى للجنة العلمية (96) بحثًا، قام بتحكيمها تحكيمًا علميًا، نخبة من أساتذة الجامعات، والمختصين في الإعلام الإلكتروني، وشبكات التواصل الاجتماعي، وقد جاءت آراؤهم متفقة ﻋﻠﻰ إجازة (47) بحثًا يمثلون (11) دولة، شملت الأردن والبرازيل والجزائر والسعودية والسودان وأندونيسيا والمغرب وتونس وكندا وماليزيا ومصر، غطت جميع محاور المؤتمر.