- نخرج إلى الاستسقاء مستسلمين لحكم الله مؤمنين بحكمته خاشعين لعظمته راجين لفضله طامعين في رحمته، ليس في قلوبنا من الأوهام ما يعكر الإيمان بفقرنا إليه ورحمته بنا، ولا من الوساوس ما يكدر اليقين بأنه أمرنا بالدعاء ووعدنا بالإجابة، وفي الحديث: (ليعزم أحدكم المسألة، وليعظم الرغبة، فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه). رواه مسلم.