Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-          نصرته وتوقيره:

توقيره صلى الله عليه وسلم بعد وفاته, يكون باتباع سنته, وتعظيم أمره, وقبول حكمه, والتأدب مع كلامه, وعدم مخالفة حديثه لرأي أو مذهب. قال الإمام الشافعي : أجمع المسلمون على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يحل له أن يدعها لقول أحد.

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية
البرنامج يشارك في (ملتقى ربوة الرياض)

 البرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) يشارك في (ملتقى ربوة الرياض)

حظي جناح البرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) في ( ملتقى ربوة الرياض ) باهتمام كبير من الجمهور الذي حضر فعاليات الملتقى ، حيث اقبل الكثيرون على جناح البرنامج العالمي للتعرف على المناشط والبرامج التي يقدمها للتعريف بالنبي (صلى الله عليه وسلم) في داخل المملكة وعلى مستوى العالم.

وشمل جناح البرنامج في الملتقى نماذج من مطبوعات البرنامج للتعريف بالنبي (صلى الله عليه وسلم) باللغات العالمية، والمسجل الرقمي الذي أنتج خصيصاً لتعريف أبناء المسلمين الناطقين باللغة الانجليزية بسيرة وأخلاق وشمائل النبي (صلى الله عليه وسلم)، والمسابقة العالمية للتعريف بالنبي (صلى الله عليه وسلم) في دورتها الثانية، والبرامج والحلقات التليفزيونية التي قام بإنتاجها البرنامج وأذيعت في العديد من الفضائيان الإسلامية.

وثمن الدكتور عادل بن علي الشدي الأمين العام للبرنامج الذي قام بزيارة لملتقى الإقبال الجماهيري على جناح البرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم)، وقال: إن هذه الحفاوة الشعبية بفعاليات ومناشط البرنامج العالمي نجدها من كل مسلم، لأننا نقوم بشيء من الواجب الذي يسعى إلى فعله كل مسلم وهذا شرف للبرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) وللعاملين فيه أن يكون دورهم على كافة المستويات الدعوية والإعلامية في الداخل والخارج التعريف بالنبي (صلى الله عليه وسلم)، والذب عنه ونصرته (صلى الله عليه وسلم)، ومواجهة حملات التشكيك في نبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم).التي يقوم بها أعداء الخير للإنسانية.

وقال الدكتور الشدي أن احتفاء الجمهور بالبرنامج والمناشط التي يقوم بها البرنامج العالمي تدفعنا للمزيد من العمل المتواصل والدؤؤب لأننا نحمل رسالة سامية، ونسأل الله عز وجل أن نكون عند حسن ظن الجميع، وطالب الداعمين من رجال الأعمال والمحسنين بدعم فعاليات ومشروعات البرنامج وقال لدينا العديد من المشروعات المهمة للتعريف بالنبي (صلى الله عليه وسلم) باللغات العالمية التي تنتظر الإطلاق بعد تأمين الدعم اللازم لها.