قتل الحسين ابن "علي وفاطمة" رضي الله عنهم، مظلوماً شهيداً، وتضافرت نصوص أئمة "أهل السنة" في التنديد بجريمة قتله وذم قاتله، وصح في فضله أحاديث، منها: (الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة). وأولى الناس بالحسين من لزم سنة جده (صلى الله عليه وسلم) واجتنب البدع والجهالات.