عن ثوبان قال: كنت قائما عند رسول اللهصلى الله عليه وسلم،فجاء حبر من أحبار اليهود فقال: السلام عليك يا محمد! فدفعته دفعة كاد يصرع منها، فقال: لم تدفعني؟ فقلت: ألا تقول يا رسول الله؟ فقال اليهودي: إنما ندعوه باسمه الذي سماه به أهله، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي). رواه مسلم.
الشرف الرفيع في نصرة الحبيب الشفيع صلى الله عليه وسلم
الشرف الرفيع في نصرة الحبيب الشفيع صلى الله عليه وسلم ندوة عقدها خالد بن عبدالرحمن الشايع مع مداخلات عدد من المتخصصين والحضور ضمن سبتية عبدالكريم الجاسر