Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

حدث في مثل هذا اليوم:

قدم النبي صلى الله عليه وسلم مكة حاجاً في رابع ذي الحجة من السنة العاشرة ومعه أصحابه، وكان خروجهم من المدينة لخمس بقين من ذي القعدة، وهي حجته الوحيدة، وتسمى حجة الوداع، وكان يقول فيها: لتأخذوا عني مناسككم فإني لا أدري لعلي لا أحج بعد حجتي هذه. صحيح مسلم.

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية

ردود على الشبهات

لقد أكرمنا الله تعالى بالهداية إلى هذا الدين، وبمبعث نبيه المصطفى خاتم المرسلين فأكمل به النعمة، وأتم به المنة كما قال سبحانه وتعالى في محكم كتابه «لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين»، (آل عمران: 164). هذا النبي الكريم جعله الله تبارك وتعالى سبباً لهدايتنا ووحدتنا واجتماع كلمتنا، وبين لنا ربنا سبحانه أن الإيمان به واتباعه والاقتداء به ونصرته سبيل الفوز والنجاح في الدنيا والآخرة فقال سبحانه «..فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي انزل معه أولئك هم المفلحون» (الأعراف: 157).

من منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم في القضايا العامة حرصه على سمعة الإسلام، وتنزيهه عن الأقوال والأفعال التي قد تسبب تشويهه أو وصمه بصفات هو منها بريء.
وهذا المنهج النبوي واضحٌ وجليٌّ لكل من تأمل في السيرة العطرة.

المقطع المختار من قسم مقاطع الفيديو