Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-          تربويات:

حين يقلقنا تساهل البعض في اقتراف الشبهة، فليس الحل أن نرفعها إلى درجة الحرام الصريح، ولكن أن نرفع إيمانهم إلى درجة التورع عنها حذراً مما وراءها، قال (صلى الله عليه وسلم):(ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام). فأثبت وجود القسمين(الشبهات والحرام)، وبين أن التساهل في الأول يقود إلى الوقوع في الثاني، وفي آخر الحديث جعل صلاح العبد مرهونا بصلاح مضغة فيه، قال: (ألا وهي القلب).

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية

الرسالة

مبادئ الحَجْر الصحي في السنة النبوية
يعتبر الحجر الصحي من أهم الوسائل للحَدِّ من انتشار الأمراض الوبائية في العصر الحاضر، وبموجبه يمنع أي شخص من دخول المناطق التي انتشر فيها نوع من الوباء ، والاختلاط بأهلها ، وكذلك يمنع أهل تلك المناطق من الخروج منها ، سواء أكان الشخص مصاباً بهذا الوباء أم لا . وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في عدد من الأحاديث ، مبادئ الحجر الصحي ، بأوضح بيان ، فمنع الناس من الدخول إلى البلدة المصابة بالطاعون ، ومنع كذلك أهل تلك البلدة من الخروج منها ، بل جعل ذلك كالفرار من الزحف الذي هو من كبائر الذنوب ، وجعل للصابر فيها أجر الشهيد .
رسالة مفتوحة من أمير الأصالة والوفاء سلمان بن عبد العزيز

ارتبط اسم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في أذهان أبناء الشعب السعودي بمعاني الأصالة والوفاء والثبات على المبادئ التي قامت عليها المملكة العربية السعودية وكانت أساسا لمشروعيتها وعنوانا لمشروعها الذي قدمته للعالم باقتدار ومثل الخصوصية السعودية ، وهو مصطلح كان سمو الأمير سلمان من أبرز الذين أطلقوه وأصلوه ودافعوا عنه.

د. خالد بن عبد الرحمن بن حمد الشايع

بقلم د. خالد بن عبد الرحمن بن حمد الشايع *
     
أعلن مجلس أمناء جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة عن أسماء الفائزين في المجالات الخمسة للجائزة في دورتها الخامسة لعام 1432هـ ، كما تم تحديد موعد تسليم جوائز الأعمال الفائزة في 22 ذي القعدة 1433هـ في العاصمة الألمانية (برلين) بحضور عدد من المسؤولين في المملكة وألمانيا والجهات المهتمة.
      

  صالح التويجري

      سعةُ رحمة الله تعالى حتى إنها تسع كل شيء.

      لا يستحق رحمة الله تعالى إلا الرَّاحمون الموفَّقون.
      تثمر محبة الله، ومحبة الناس.
    الرحمة في الإسلام عامة وشاملة لا تخص أحدًا دون أحدٍ، ولا نوعاً دون نوعٍ.
     من آثار رحمة الله تعالى إنزال المطر، وإرسال الرسل، وإنزال الكتب، وغفران الذنوب، والابتلاء بشتى المصائب والعيوب.
      الاجتماع على الحق دليل الرحمة، والافتراق دليل الشقاء.

د. عائض القرني

يا أمَّنا، أنتِ أنتِ ذروة الكرمِ

وأنتِ أوفى نساء العُرْب والعجمِ

يا زوجة المصطفى، يا خير من حملت

نور النبوة والتوحيد من قدمِ

أنتِ العفاف فداك الطهر أجمعه

أنت الرضى والهدى يا غاية الشَّممِ

نفديك يا أمنا، في كل نازلةٍ

من دون عِرْضِك عرضُ الناس كلهمِ

وهل يضر نباحُ الكلب شمسَ ضحى

لا والذي ملأ الأكوان بالنعم

الله برَّأها والله طهرها

والله شرفها بالدين والشِّيمِ

إذا كان لكلّ أمّة من الأمم لحظات مصيرية في تاريخها لا يمكن أن تنساها أبدا.. فليس لأمة الإسلام -بعد انبلاج فجر الوحي فى غار حراء حينما نطق أمين السماء لأمين الأرض بهذه الكلمة الخالدة "اقرأ" -من حدث أهم من حادث الهجرة الذي لم يكن نقطة تحوّل لأمتنا فحسب.. بل للبشرية بأسرها..

تلك النقطة التحوّلية التي تحوّل فيها المسلمون من مجموعة صابئة مضطهدة معذبة مطاردة في شعاب مكة إلى مواطنين من الدرجة الأولى.. أصحاب دولة لها كيانها المعتبر.. وتحوّل الرسول صلى الله عليه وسلم من "صابئ متمرد على دين قومه" كما كان يطلق عليه كفار مكة عليهم لعنة الله.. إلى رئيس دولة تأتمر بأمره.. وتنتهى بنهيه..

نحن نعجب من إساءات الصحف الأوربية لمقام نبينا صلى الله عليه وسلم، ولا نعجب إساءة أمته له صلى الله عليه وسلم ؟!!. وهل كانت لتسيء لولا تقدم أفراد وفئات في هذه الأمة بالإساءة ؟.

والإساءة على أنواع:

فمنها: الجفاء عن سنته، فالسنة تعيش غربة، وقد مكث الناس زمنا غير متقبلين سنة تربية الرجال لحاهم، وتقصيرهم ثيابهم فوق الكعبين، واستتار النساء بحجاب كامل، ذلك أنهم ما سمعوا بحديث فيه: (حفوا الشوارب، واعفوا اللحى)، وحديث فيه: (ما تعدى الكعبين فهو في النار)، وآخر فيه: (المرأة عورة)، واليوم وقد قل النكير، لكن لا زالت بقية لم تتقبل.

شعر: صالح بن علي العمري - الظهران

عليك الصلاة.. عليـك السـلام .. أيا مشرقَ النـورِ عبـرَ المـدى
عليـك السـلامُ رسـولا نبيّـا .. وأنــتَ لأخبـارِنـا المبـتـدأْ
أيا خيرَ من شقَّ لًـجَّ الفضـاء ِ.. ويا خيرَ من سار فـوقَ الثـرى
فلم تخبُ همّا.. ولم تكبُ عزمـا.. ولا الدرب من عقبيـك اشتكـى
مقامُـكَ دون مقـام ِ الإلــهِ .. ونُزْلُـكَ فـي سـدرة المنتهـى
ودونَ سنـاكَ سنـا الأنبـيـاء .. ونــورِ المـلائـكِ.. ياللسـنـا
وأشهـدُ أنّـكَ خيـرُ العـبـاد ِ.. وغيثُ البـلادِ.. ونبـعُ الهـدى

عبدالله بن صالح القٌصيِّر

الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .. أما بعد : فقد كان من معالم المنهاج النبوي على صاحبه أفضل الصلاة والسلام :

مبادرة الأوقات والمناسبات ، بما شرع الله تعالى فيها من فرائض الطاعات ، وجنسها من جليل القربات تحبباً إلى الله تعالى ، وتجملاً بين يديه ، ومسارعة إلى مغفرته وجنته ، وطلباً لرفعة الدرجة لديه ، وعمارة للوقت بما يحب وتكميلاً لما يجب، طلباً لعظيم الأجر ، وكريم المثوبة ، وحسن العاقبة في الدنيا والآخرة ، والأدلة على ذلك أكثر من أن تحصى فضلاً عن أن تستقصى :

المقطع المختار من قسم مقاطع الفيديو